MMU

"MMU" مدونة تعنى في نشر مقالات متنوعة مع تركيز أكثر على السينيما والراب .

test

Post Top Ad

Your Ad Spot

الثلاثاء، 6 أغسطس 2019

المدرب فجر أبراهيم هل أنتهى من التجريب بعد التعادل مع اليمن؟

المدرب فجر أبراهيم هل أنتهى من التجريب بعد التعادل مع اليمن؟
بعد تعادل المنتخب السوري مع المنتخب اليمني بهدف لهدف ، إلى أين يؤول المنتخب السوري بقيادة الكابتن فجر أبراهيم !؟ فبحسب رأي الجمهور السوري ، لم يبقى فريق ضعيف إلى وقد هز عرش المتخب السوري بدايتاً من فلسطين في كأس أمم أسيا نسخة 2019 وليس أنتهائاً على ما يبدو بتعادله مع المنتخب اليمني أمس الأثنين ، ويقول المحللون إن الكابتن فجر إبراهيم همه الأول والأخير تحقيق غاية شخصية وليس الأرتقاء بالمنتخب السوري ، كما ولم يعد الجمهور يستمع إلى ما يتحدث إليه الكابتن فجر فوعد بالكثير ولم يحقق شيئ ! وبتبرير غير مقنع يستخدمه دائماً " أقوم بتجربة جميع اللاعبين لمعرفة الأمهر والأفضل وإقرار التشكيلة الأساسية فيما بعد " هذا على حد تعبيره ، لكن على الأرض لم نرى أي تحسينات تذكر فجميع التشكيلات كانت شبه مشلولة ، ولا يوجد فيها عنصر الخبرة والتكتيك المفترض أن يقدمه المدرب ، فيقول الجمهور أن الحلم صار الفوز على منتخب ضعيف ! ونسينا كوريا الجنوبية واليابان وأيران حتى المنتخبات الخليجية ، وبتحليل بسيط للمبارات : لعب المنتخب السوري بتشكيلة 4 , 2 , 3  ولاحظنا تغير في مركز حراسة المرمى ولاحظنا نزول خالد كردغلي ومحمد عنز وأحمد الأشقر في خط الوسط ولعب مارديك مارديكيان كلاعب أساسي ومحمد الأحمد كلاعب جناح يسار ، أي 6/7 لعيبة فقط لحجة التجريب حسناً تم تجريب اللعيبة ! لكن الأطراف كانت مفتوحة وتم أول هدف لصالح اليمن في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول بسبب الأطراف المفتوحة ، وكالعادة عند تسكير العمق نلاحظ الأطراف تبقى مفتوحة والعكس صحيح ونلاحظ المشكلة دائماً موجودة في هذه المنطقة من المربع الأخضر ، وكان الشوط الأول يتلخص بترمكز لاعبي المنتخب السوري فقط لاغير ، لا خطط ولا تكتيك
ولاحظنا عدم وجود اللياقة المطلوبة من قبل لاعبي المتخب في الشوط الأول ، أما في الشوط الثاني لاحظنا بعض التبديلات الهامة ، وتم الزج بلاعب الخبرة المحترف وكابتن المنتخب السوري فراس الخطيب ، حيث سجل الهدف الأول وأعطى أملاً للفوز ، ولكن للأسف لم يخرجو بالنتيجة المرضية وحصلنا على تعادل بطعم الخسارة ، ونحيي المنتخب اليمني الشقيق على شجاعتهم على أرض الملعم على الرغم من الأوضاع السيئة في بلادهم .

Post Top Ad

Your Ad Spot